تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي - An Overview
تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي - An Overview
Blog Article
تزيل جميع أنواع التقشير الكيميائي كمية محكومة من خلايا الجلد من البشرة
مسامات بشرتك لا تزال ظاهرة؟ إليك أبسط الطرق لإخفائها العناية بالبشرة
كثير من السيدات والفتيات يلجأن إلى التقشير لحل مشاكل بشرتهن ولكن يفاجأن بنتائج غير مرغوب فيها وأحيانا سيئة … أين يكمن الخطأ ؟
• هذه المواد تعمل على تدمير طبقات الجلد العلوية المتضررة وتحفيز عملية تجدد الخلايا.
التقشير الكيميائي الخفيف. يزيل التقشير الكيميائي الخفيف (السطحي) الطبقة الخارجية من الجلد (البشرة).
• يساعد التقشير الكيمائي في تنظيف المسام المسدودة وإزالة الشوائب والدهون الزائدة.
فيما يلي بعض الآثار الجانبية المحتملة للتقشير الكيميائي والتي قد يعتبرها البعض أضراراً لكن توصيفها الصحيح هو: التأثيرات المحتملة للتقشير الكيميائي على الجلد وهي كالتالي:
انا طبعا سويته كتجربه فقط لجزء معين وكان هالراي راي الدكتوره
• إجراء تجميلي يستخدم لتجديد وتحسين مظهر البشرة، حيث يتم استخدام مواد كيميائية خاصة توضع على البشرة لإزالة الطبقة الخارجية الميتة والتالفة.
بعد عدة أيام بدأت سارة تلاحظ أن الجلد في منطقة البكيني بدأ يتقشر، وأصبح لون المنطقة أفتح وخلال نور الامارات أسبوعين، انتهت عملية التقشير، وظهرت طبقة جديدة من الجلد أكثر نعومة وأقل اسمراراً مما كانت عليه في السابق، وكانت سارة سعيدة جداً بالنتائج، وشعرت بفرق واضح في مظهر المنطقة.
يعتبر التقشير الكيميائي للمؤخرة خياراً شائعاً لدى العديد ممن يعانون من مشكلات مثل اسمرار الجلد أو ظهور البقع الداكنة أو آثار الحبوب في هذه المنطقة، ويعتمد التقشير الكيميائي على استخدام أحماض مثل حمض الجليكوليك أو حمض الساليسيليك بتركيزات مناسبة لإزالة الطبقات الخارجية من الجلد، مما يساعد على التخلص من خلايا الجلد الميت وتحفيز نمو طبقات جديدة أكثر نعومة.
• قد يتطلب هذا النوع فترة تجهيز قبل إجرائه، وربما يكون هناك بعض العناية الخاصة بالبشرة بعد الجلسة للحفاظ على النتائج المحققة.
يمكن للمرأة أن تقوم بعملية التقشير سنوياً ( بالنسبة للتقشير المتوسط والعميق )، خاصة إذا كانت قد تجاوزت سن الخامسة والثلاثين، للعناية بالبشرة وتجديد خلاياها، التي تفقد الكثير من مرونتها ونضارتها، وتبدأ التجاعيد في التسلل إليها مع تقدم العمر.
التندّب. نادرًا ما يتسبب التقشير الكيميائي في حدوث تندّب، وعادةً ما يكون ذلك في الجزء السفلي من الوجه.